أشارت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ Ø¹Ø¨Ø± مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنه "بتاريخ 25/2/2022ØŒ ÙˆÙÙŠ بلدة زØÙ„ة، ادّعت (ع. ر. مواليد عام 1989ØŒ سورية الجنسيّة) Ø¨Ø§Ø®ØªÙØ§Ø¡ زوجها (ع. Ø. مواليد عام 1987ØŒ سوري الجنسيّة)ØŒ وبÙقدان الاتصال به منذ تاريخ 20/2/2022".
ÙˆÙ„ÙØªØª المديرية، ÙÙŠ بيان، إلى أنه "على الÙور، باشرت القطعات المختصة ÙÙŠ شعبة المعلومات إجراءاتها لكش٠مصير المÙقود. وبنتيجة المتابعة الميدانية Ø§Ù„Ù…ÙƒØ«ÙØ©ØŒ Ø§Ø´ØªÙØ¨Ù‡ بضلوع زوجته المذكورة أعلاه بأمر Ø§Ø®ØªÙØ§Ø¦Ù‡ØŒ وذلك بالاشتراك مع شقيقها المدعو: ع. ر. (مواليد عام 2003ØŒ سوري الجنسيّة)ØŒ وأعطيت الأوامر لدوريات الشعبة للعمل على Ø¥ØØ¶Ø§Ø± الزوجة، ÙˆØªØØ¯ÙŠØ¯ مكان تواجد شقيقها وتوقيÙÙ‡ بما أمكن من السرعة".
وأكدت أنه "بتاریخ 1/3/2022ØŒ وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت Ø¥ØØ¯Ù‰ دوريات الشعبة من توقي٠(ع. ر.) ÙÙŠ بلدة برّ الياس ÙÙŠ داخل Ø£ØØ¯ المخيمات، وتزامنا تم توقي٠الزوجة ÙÙŠ منزلها ÙÙŠ Ù…ØÙ„Ø© المعلقة. وبالتØÙ‚يق معهما، Ø§Ø¹ØªØ±ÙØ§ بقتل المغدور (ع. Ø) عن سابق تصوّر وتصميم، ØÙŠØ« أقدما على ضربه بآلة ØØ§Ø¯Ø© على رأسه اثناء نومه، ومن ثم قاما بطعنه طعنات عدّة بسكين، ليقوما لاØÙ‚ًا برميه ÙÙŠ داخل ØÙرة أعدّاها مسبقا، وذلك بسبب علم الزوجة بنيّة المغدور بالزواج من Ø§Ù…Ø±Ø£Ø©Ù Ø«Ø§Ù†ÙŠØ©ÙØŒ Ø¨Ø§Ù„Ø¥Ø¶Ø§ÙØ© إلى قيامه بإيذاء أولاده وضربهم بشكل مستمر". ÙˆØ£ÙˆØ¶ØØª أنه "أجري المقتضى القانوني بØÙ‚هما، وأودعا المرجع المختص بناء على إشارة القضاء".