ØÙŠØ§Ø© زين الدين - خاصّ Ø§Ù„Ø£ÙØ¶Ù„ نيوز
وقعَ زلزالٌ ÙÙŠ السادس من شباط عام ٢٠٢٣ ÙÙŠ تركيا بقوة Ù§.Ù¥ على مقياس رختر امتدت آثاره إلى عدة دول عربية منها لبنان وسوريا، وكان ذلك إنذارًا لموجة من الهزات الأرضية المتتالية ØØªÙ‰ تاريخنا هذا.
هذه الهزات٠هزت عرشَ قلوبنا ونشرت الرعبَ والخوÙÙŽ ÙÙŠ كبارنا قبل صغارنا، كان ضØÙŠØªÙ‡Ø§ الآلا٠من الأشخاص ÙÙŠ سوريا وتركيا.
من شدة الذعر ضاعت عقولنا بين الØÙ‚ائق والإشاعات والتØÙ„يلات ونظريات المؤامرة، Ùما هي أسباب هذه الهزات المتتالية ÙÙŠ ذات النقطة الجغراÙية؟
هل هناك المزيد٠من الزلازال بانتظارنا؟
عند التعمق٠ÙÙŠ قدرة الله، نجد٠أنَّ الله قادرٌ على كلّ٠شيء ،وعندما ننظر إلى العلم والتكنولوجيا نرى أنَّ الله Ø³Ø¨ØØ§Ù†Ù‡ قد علّمَ الإنسان ما لم يعلم.
ÙÙÙŠ عام ١٩٩٣ تمَّ إنشاء مشروع (HAARP) أي high frequency Active Auroral Research ProgramØŒ ÙÙŠ ولاية الاسكا الأمريكية، وكان هذا المشروع يقوم على Ø£Ø¨ØØ§Ø«Ù وتجاربَ لها انعكاسٌ على طبقة الأيونوسÙير.
يقوم٠هذا المشروع٠على Ùكرة إصدار شعاع٠ذي طاقة٠كهرومغناطيسية قوية إلى Ø§Ù„ØºÙ„Ø§Ù Ø§Ù„Ø¬ÙˆÙŠÙ‘ÙØŒ ومن ثمَّ توجيه هذه الطاقة إلى الغلا٠المغناطيسيّ٠للأرض، هذه Ø§Ù„Ø£Ø¨ØØ§Ø« سببها Ø§Ù„Ø¸Ø§Ù‡Ø±ÙŠÙ‘Ù Ù…Ù†ÙØ¹Ø©Ù البشرية والتطور، ولكن من جهة أخرى يمكن استخدامها لتكون مصدرًا للزلازل والÙياضانات وغيرها الكثير من الأمور التي قد تغير طبيعةَ الأرض والمناخ ١٨٠درجة! والجدير بالذكر، إنها ليست المرةَ الأولى تÙوجه Ùيها أصابع الاتهام إلى مشروع HAARP الأمريكي، ÙÙÙŠ عام ٢٠١٠قد اتهم الرئيس الÙنزويلي (هوجو شاÙيز) مشروعَ HAARP بأنه السبب٠المباشر لوقوع زلزال هاييتي الكبير.
الأيام٠المقبلة٠كÙيلةٌ بأن تكشÙÙŽ لنا إن كانت هذه Ø§Ù„ÙØ±Ø¶ÙŠØ§ØªÙ هي وهمٌ ظاهر أم ØÙ‚يقة مستترة، ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.