قدم النائب ​بلال عبدالله​، باسم اللقاء الديموقراطي، Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ù‚Ø§Ù†ÙˆÙ† معجل مكرر الى ​المجلس النيابي​ يرمي الى تعديل المادة 80 من القانون رقم 144 تاريخ 31/7/2019 (موازنة العام 2019)ØŒ المتعلقة بإلزام ​الØÙƒÙˆÙ…ة​ إجراء Ù…Ø³Ø ÙˆØ¸ÙŠÙÙŠ شامل ÙÙŠ إدارات ​الدولة​ ÙƒØ§ÙØ© ومنع التوظي٠المستثنى منه ​القضاة​ واساتذة ​الجامعة اللبنانية​، ØÙŠØ« Ø§Ø¶Ø§Ù Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø§Ù„Ù„Ù‚Ø§Ø¡ الديمقراطي استثناء اجهزة الرقابة ÙˆØ§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ من قرار منع التوظي٠بسبب النقص Ø§Ù„ØØ§ØµÙ„ ÙÙŠ عدد الموظÙين لتتمكن هذه الاجهزة من القيام بدورها الرقابي.
الأسباب الموجبة:
لما كان القانون رقم 144 تاريخ 31/7/2019 (موازنة العام 2019) قد تضمن ÙÙŠ المادة 80 منه إلزام الØÙƒÙˆÙ…Ø© إجراء Ù…Ø³Ø ÙˆØ¸ÙŠÙÙŠ شامل ÙÙŠ إدارات الدولة ÙƒØ§ÙØ©ØŒ ومؤسساتها العامة
وجميع الهيئات التي تمول جزئيا أو كليا من الدولة، كما كلÙها Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§ÙƒØ§Øª المشغولة والشاغرة بهد٠وضع رؤية عصرية بالتعاون مع جهات متخصصة منها ​مجلس الخدمة المدنية​، Ùˆâ€‹Ø§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ المركزي​.
ولما كان Ø§Ù„Ù…ÙØªØ±Ø¶ بالاجهزة الرقابية أن تسهر على إدارات الدولة ومؤسساتها وعلى ضبط عمل الموظÙين وكيÙية Ø§Ù„Ø§Ù†ÙØ§Ù‚ والتوظيÙ.
ولما كانت هذه الاجهزة تعاني من نقص ØØ§Ø¯ ÙÙŠ عدد موظÙيها ما ينعكس سلبا على عملها، قبل القاء مهمة اجراء Ø§Ù„Ù…Ø³Ø Ø§Ù„ÙˆØ¸ÙŠÙÙŠ الشامل على عاتقها.
ولما كان تعبئة ملاكات هذه الاجهزة مسألة أكثر من ضرورية كي تتمكن من المساهمة ÙÙŠ ضبط Ø§Ù„Ù…Ø®Ø§Ù„ÙØ§Øª واهدار ​المال​ العام ÙˆØ§Ù„ÙØ³Ø§Ø¯ الذي Ø£ØµØ¨Ø Ù…Ø³ØªØ´Ø±ÙŠ بشكل صارخ.
ولما كانت المادة 80 المذكور قد منعت جميع â€‹ØØ§Ù„ات​ التوظي٠والتعاقد الجديد ÙÙŠ الإدارات والمؤسسات العامة، باستثناء بعض Ø§Ù„ØØ§Ù„ات.
ولما كانت الاجهزة الرقابية هي الاØÙˆØ¬ لتعبئة ملاكاتها كي تتمكن من القيام بواجباتها.
أتينا باقتراØÙ†Ø§ هذا على أمل مناقشته واقراره من قبل المجلس النيابي الكريم.
نص الإقتراØ
مادة ÙˆØÙŠØ¯Ø©:
أولا- يلغى نص المادة 80 من القانون رقم 144 تاريخ 31/7/2019 ويستعاض عنه بالنص التالي:
المادة 80: على الØÙƒÙˆÙ…Ø© إجراء Ù…Ø³Ø ÙˆØ¸ÙŠÙÙŠ شامل ÙÙŠ إدارات الدولة ÙƒØ§ÙØ©ØŒ ومؤسساتها العامة ومصالØÙ‡Ø§ وصناديقها المستقلة ومجالس الإدارات والمجالس وكل المؤسسات والمسميات التي تمول جزئيا أو كليا من الدولة، ÙˆÙ…Ø³Ø Ø§Ù„Ù…Ù„Ø§ÙƒØ§Øª المشغولة والشاغرة، ووضع رؤية متكاملة عصرية بالتعاون مع مؤسسات استشارية متخصصة ومؤسسات الدولة العامة التي تعنى بشؤون الموظÙين (مجلس الخدمة المدنية، ÙˆØ§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ المركزي) على ان تبلغ نسخة عنه للمجلس النيابي.
Ø®Ù„Ø§ÙØ§ لأي نص آخر، والى ØÙŠÙ† انتهاء عملية Ø§Ù„Ù…Ø³Ø Ø§Ù„Ù…Ø°ÙƒÙˆØ±Ø© أعلاه، توق٠جميع ØØ§Ù„ات التوظي٠والتعاقد الجديد ÙÙŠ الإدارات والمؤسسات العامة بما Ùيها القطاع التعليمي والعسكري والأمني بمختل٠تسمياته واختصاصاته ØªØØª التسميات ÙƒØ§ÙØ©: تعاقد، مياوم، شراء خدمات، (باستثناء Ø§Ù„Ø¥Ù†ÙØ§Ù‚ ضمن ØØ¯ÙˆØ¯ الاعتمادات المخصصة لكل إدارة والعقود التي تجدد سنويا) أو ما شابه ÙÙŠ ​القطاع العام​ بما Ùيها عملية التطويع بدل Ø§Ù„Ù…ØØ§Ù„ين على التقاعد.
يستثنى من Ø£ØÙƒØ§Ù… الÙقرة الثانية القضاة وأساتذة الجامعة اللبنانية و​موظÙÙˆ Ø§Ù„ÙØ¦Ø© الأولى​ ورؤساء وأعضاء مجالس إدارة الهيئات والمؤسسات العامة، ومجلس الخدمة المدنية ÙˆØ§Ù„ØªÙØªÙŠØ´ المركزي والهيئة العليا للتاديب، ومراقبي ​ديوان Ø§Ù„Ù…ØØ§Ø³Ø¨Ø©â€‹ ومدققي Ø§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª Ùيه، وتثبيت متطوعي â€‹Ø§Ù„Ø¯ÙØ§Ø¹ المدني​.
ÙŠØÙظ ØÙ‚ الناجØÙŠÙ† ÙÙŠ المباريات ÙˆØ§Ù„Ø§Ù…ØªØØ§Ù†Ø§Øª التي أجراها مجلس الخدمة المدنية بناء على قرار ​مجلس الوزراء​ وأعلنت نتائجها ØØ³Ø¨ الأصول بتعيينهم ÙÙŠ الإدارات المعنية.
ثانيا: يعمل بهذا القانون Ùور نشره ÙÙŠ ​الجريدة الرسمية​".