أشارت "Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© البيئية اللبنانية" ÙÙŠ بيان، إلى أنّه "بعد التّراجع الملموس Ù„Ù„ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ المÙنظمة بنسبة 90 ÙÙŠ المئة ÙÙŠ العام الماضي، Ø¨ÙØ¶Ù„ الجهود التي بذلتها وزارة البيئة لمخاطر تلك Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ على اقتصادها ÙˆØÙŠØ§ØªÙ‡Ø§ وصØÙ‘تها، ها هي الجريمة المنظمة والمØÙ…ية من بعض الجهات Ø§Ù„Ù†Ø§ÙØ°Ø© عادت لتطلّ برأسها ÙˆÙ„ØªØØ±Ù‚ وتقطع من جديد ما تبقّى من وجه لبنان الجميل.
ÙˆØ£Ø¶Ø§ÙØª Ø§Ù„ØØ±ÙƒØ© إلى أنّ "ما يجري من قطع أشجار ÙˆØØ±Ø§Ø¦Ù‚ منظّمة لتبرير عمليّات القطع الهمجيّة بعدها، يرتقي إلى مستوى الجريمة المنظّمة التي لم يعد جائزاً التّهاون معها، إذ أنّ قتل الإنسان على خطورته لا يوازي قتل شعب٠بكامله وأجيال مقبلة، ووطن بسبب Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ وما قد تسبّبه من خسارة ماديّة وتشويه وآثار كارثيّة من Ùيضانات وانهيارات وتراجع للغطاء النباتي ÙˆØ§Ø±ØªÙØ§Ø¹ ÙƒÙ„ÙØ© Ø§Ù„ÙØ§ØªÙˆØ±Ø© الصØÙŠÙ‘Ø© وتغيّر المناخ ÙˆØ§Ø±ØªÙØ§Ø¹ ØØ±Ø§Ø±Ø© الأرض وانعدام التوازن ÙÙŠ المناخ والØÙŠØ§Ø© عموماً".
كما ودعت المواطنين أوّلاً، إلى "ألّا ÙŠÙØ±Ù‘طوا بمورد اقتصاديّ وصØÙ‘يّ Ù…Ùهمّ لهم، والاسهام بØÙ…ايته من خلال وق٠القطع الإجرامي للأشجار، وتجنّب Ø§Ù„ØØ±Ø§Ø¦Ù‚ المقصودة وغير المقصودة والإبلاغ عن أيّ خطر يهدّدها لأنّ ÙÙŠ ذلك خطرًا على سائر Ø£ÙØ±Ø§Ø¯ المجتمع".